The House Without Time شابتر Chapter - 32

The House Without Time - 32 مانجا تايم

The House Without Time - 32 مانجا

The House Without Time - 32 مانهوا

The House Without Time - 32

الفتاة التي تعرضت لسوء المعاملة تلتقي برجل بشخصية سيئة عاش في عالم لا يوجد فيه شيء. عالم أبيض نقي حيث يتم إعادة صياغة جميع القوانين والمفاهيم في عالم (أديل)، المحارب الأسطوري الذي أنقذ العالم ذات يوم، تأتي (ليبي)، وهي فتاة خادمة هجرها والديها وتعيش حياة جهنميّة، لزيارته، كما ظهرت الشخصية الغامضة "دارو دارو" أمامهم. في حياة (أديل) عديمة الألوان، يبدأ لون (ليبي) الأخرق والقوي في التخلل لحياته.

## الفصل من مانجا "البيت بلا زمن" **بدايةً،** نرى بطلنا "أديل" غارقًا في أفكاره، تحاصره ذكريات الماضي المؤلمة عن عالمه البائس. عالمٌ أبيض مُجرّد من الحياة والألوان، حيث لا وجود للقوانين أو حتى المفاهيم. ينتقل بنا المشهد إلى "ليبي"، فتاةٌ مُهملةٌ منبوذةٌ، تُعاني قسوة الحياة ومرارة اليتم. بالرغم من صغر سنها، إلا أنها تُجبر على العمل كخادمة، تُعاني من سوء المعاملة والإهمال. تتجه "ليبي" بخطواتٍ مُتعبة نحو قصر "أديل"، المحارب الأسطوريّ الذي أنقذ العالم يومًا ما. تصل "ليبي" وتُفاجأ بشخصيةٍ غامضةٍ تُدعى "دارو دارو"، تقف أمامها كحائلٍ غريبٍ. **ومع دخول "ليبي" إلى عالم "أديل" الأبيض الباهت، تبدأ الألوان تتسلل إليه شيئًا فشيئًا.** **بينما** تُشاهد "ليبي" عالم "أديل" الفارغ، تُدرك مدى صعوبة الحياة التي عاشها. **وبينما** يشاهد "أديل" براءة "ليبي" وعفويتها، يُدرك أن هناك جانبًا آخر للحياة لم يعرفه من قبل. **تنتهي أحداث الفصل بلقاءٍ مُثيرٍ بين "أديل" و "دارو دارو".** يُعلن "دارو دارو" عن رغبته في قتل "ليبي" مُعتبرًا إياها خطرًا مُحدقًا، بينما يُبدي "أديل" رفضه التام لهذه الفكرة مُعتقدًا أن "ليبي" ضيفةٌ في بيته. **تتزايد حدة التوتر بينهما، مُنذرًا بمواجهةٍ قريبةٍ.**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The House Without Time / 32





32 شابتر The House Without Time

## الفصل من مانجا "البيت بلا زمن" **بدايةً،** نرى بطلنا "أديل" غارقًا في أفكاره، تحاصره ذكريات الماضي المؤلمة عن عالمه البائس. عالمٌ أبيض مُجرّد من الحياة والألوان، حيث لا وجود للقوانين أو حتى المفاهيم. ينتقل بنا المشهد إلى "ليبي"، فتاةٌ مُهملةٌ منبوذةٌ، تُعاني قسوة الحياة ومرارة اليتم. بالرغم من صغر سنها، إلا أنها تُجبر على العمل كخادمة، تُعاني من سوء المعاملة والإهمال. تتجه "ليبي" بخطواتٍ مُتعبة نحو قصر "أديل"، المحارب الأسطوريّ الذي أنقذ العالم يومًا ما. تصل "ليبي" وتُفاجأ بشخصيةٍ غامضةٍ تُدعى "دارو دارو"، تقف أمامها كحائلٍ غريبٍ. **ومع دخول "ليبي" إلى عالم "أديل" الأبيض الباهت، تبدأ الألوان تتسلل إليه شيئًا فشيئًا.** **بينما** تُشاهد "ليبي" عالم "أديل" الفارغ، تُدرك مدى صعوبة الحياة التي عاشها. **وبينما** يشاهد "أديل" براءة "ليبي" وعفويتها، يُدرك أن هناك جانبًا آخر للحياة لم يعرفه من قبل. **تنتهي أحداث الفصل بلقاءٍ مُثيرٍ بين "أديل" و "دارو دارو".** يُعلن "دارو دارو" عن رغبته في قتل "ليبي" مُعتبرًا إياها خطرًا مُحدقًا، بينما يُبدي "أديل" رفضه التام لهذه الفكرة مُعتقدًا أن "ليبي" ضيفةٌ في بيته. **تتزايد حدة التوتر بينهما، مُنذرًا بمواجهةٍ قريبةٍ.**